لأني اُحبكِ في الله

لأني اُحبكِ في الله
يحزنني غاليتي أن أراكِ مفتونة بحضارة الغرب المغمورة تنشدين العزة والفخر في عطور ومجوهرات وكماليات
و أنا و أنتِ عزنا الإسلام فإن ابتغينا عزاً غيرة أذلنا الله
لأني اُحبكِ في الله
أشفق عليكِ من دُنيا غادرة اليوم لكِ وغداً عليكِِ و أنتِ بها مغرورة مفتونة
وعن أخرتكِ لاهية مفتونة وبا الحب والعشق مشغولة ألهاكي الغرام عن حب رب الآنام غداً غاليتي سوف ينصب علي جهنم الصراط
ونؤمر بالعبور فهل أعددتِ نفسكِ لهذا العبور قال الله تعالي في كتابة العزيز ...
( أفمن يمشي مكباً علي وجهة أهدى أمن يمشي سوياً علي صراط مستقيم )
شارك : جوجل بلاس

الكاتب : صفحات مهجوره

ادمن : صفحات مهجورة
    تعليقات الموقع
    تعليقات الفيس بوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق