التَّكبير والتَّسبيح عند التَّعجب أو الاستنكار:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أنَّه لقيه النَّبيُّ صلَّى الله عليه
وسلَّم في بعض طرق المدينة، وهو جنب
فانسلَّ، فذهب فاغتسل، فتفقده النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم فلمَّا
جاء قال: أين كنت يا أبا هريرة؟ قال: يا
رسول الله!! لقيتني وأنا جنب، فكرهت أن أجالسك حتَّى أغتسل،
فقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم:
(سبحان الله! إنَّ المسلم لا ينجس)متفق عليه. وعن أبي سعيد
الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله
صلَّى الله عليه وسلَّم: (وإنِّي لأرجو أن تكونوا ربع أهل الجنَّة فكبَّرنا،
ثمَّ قال: ثلث أهل الجنَّة فكبَّرنا، ثمَّ قال:
شطر أهل الجنَّة فكبَّرنا)متفق عليه.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أنَّه لقيه النَّبيُّ صلَّى الله عليه
وسلَّم في بعض طرق المدينة، وهو جنب
فانسلَّ، فذهب فاغتسل، فتفقده النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم فلمَّا
جاء قال: أين كنت يا أبا هريرة؟ قال: يا
رسول الله!! لقيتني وأنا جنب، فكرهت أن أجالسك حتَّى أغتسل،
فقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم:
(سبحان الله! إنَّ المسلم لا ينجس)متفق عليه. وعن أبي سعيد
الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله
صلَّى الله عليه وسلَّم: (وإنِّي لأرجو أن تكونوا ربع أهل الجنَّة فكبَّرنا،
ثمَّ قال: ثلث أهل الجنَّة فكبَّرنا، ثمَّ قال:
شطر أهل الجنَّة فكبَّرنا)متفق عليه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق