الرحيم
اسم
مشتق من الرحمة، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا.. وبالهداية إلى
الإيمان وأسباب السعادة ثانيا.. والإسعاد في الآخرة ثالثا والإنعام إلى النطر إلى
وجهه الكريم رابعا، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة، في الدنيا يعم المؤمنين
والكافرين، وفي الآخرة يختص بالمؤمنين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق